ˆ~¤®§][©][ قلوب جزائرية ][©][§®¤~ˆ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تعرف على أبناء الجزائر ...وكن في القلوب الجزائرية.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص نجاح -- اليك انت فقط --

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LouNittA,,
{~؛ المدير العام ؛~}
{~؛ المدير العام ؛~}
LouNittA,,


انثى ~ المسآهمـآت ~ : 620
~ مستوى التقييم ~ : 29
~ الإنظمـآم ~ : 22/05/2009
~ العمـــــر~ : 31
~ الإقـآمة ~ : الجزائر الحبيبة
امورة وحبوبة وعاشقة للصمت

قصص نجاح -- اليك انت فقط -- Empty
مُساهمةموضوع: قصص نجاح -- اليك انت فقط --   قصص نجاح -- اليك انت فقط -- I_icon_minitimeالأحد 31 يوليو 2011 - 18:26

قصص نجاااح
يعد التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من أصعب المشاكل النفسية
والاجتماعية التي تتعرض لها الأسرة،
فقد يدفع الأبوان بحسن نية طفل ذوي الاعاقة..
إلى مزيد من المشاكل والانحرافات أو قد يسيران معه على درب التطور والنجاح.


محاسب ماهر

"أ.م" عندما بلغ السنة الأولى من عمره اكتشفت أمه عدم استطاعته النطق وعدم
استجابته لها والتواصل مع من حوله، فإذا نظرت إليه انصرف بعينيه عنها، وإذا
مدت يديها لتحتضنه يرفض ذلك بشدة؛ فانطلقت به إلى الطبيب الذي أخبرها أن
ابنها مصاب بالتوحد. لم يتمكن منها اليأس وقررت أن تبذل كل ما في وسعها من
وقت وجهد لتتقدم به على درب الحياة، فواظبت على العيادة والتزمت بتعليمات
الإخصائي في متابعة ابنها، وتعليمه الآداب المختلفة والتواصل مع من حوله
حتى بلغ الثامنة من عمره فألحقته بمدرسة عادية، إلا أنه كان أكبر من أطفال
السنة التي التحق بها وصاحبته بالفصل إخصائية تربية خاصة تعيد له شرح
الدروس بطريقة مناسبة له بعد أن تشرحها مدرسة الفصل للأطفال الطبيعيين.

وحرصت الأم على التواصل مع المدرسة بزيارتها والتزام كافة التعليمات وأداء
الواجبات المنزلية لابنها، وبحكم مرضه كان يقتصر على أكل نوع معين من
الطعام فتعاونت الأم مع المدرسة على تدريبه في البيت والمدرسة على ذلك.
وهكذا استمرت الأم صابرة صامدة واضعة نصب عينيها هدفا نبيلا وهو نجاح ابنها
في حياته، فزرعت الثقة بنفسه فجعلته مؤمنًا بأنه يستطيع أن يحقق إنجازًا؛
حتى انتهى من تعليمه الجامعي بكلية التجارة، ويعمل الآن بشركة استثمارية
وتقاريره ممتازة ووصل إلى درجة رئيس قسم.


معارض للزهور

تقول سلوى أحمد ـ مريضة بداون ـ أنها تعمل في مجال تنسيق الزهور هي وست من
زميلاتها فهي تهوى الزهور وتجد متعة في تنسيقها، كما تجد إقبالا من الناس
على إنتاجها فقد حققت نجاحًا ورواجًا في هذا المجال؛ حيث استطاعت بمساعدة
المشرفين والإخصائيين في المؤسسة الخاصة التي كانت تتعلم بها أن تقيم معارض
في الفنادق والمدارس، كما استطاعت هي وزميلاتها بمساعدة مدرسيها أن يوزعن
إنتاجهن من خلال المحلات.

مزارع ناجح

أما "م.ع" ـ معوق ذهنيًا إعاقة خفيفة ـ فقد تقبله والداه راضيين بقضاء الله
وقدره، لكن لم يعزلوه عن المجتمع بل حرصا على اختلاطه بالأطفال ليتعود
الحياة الاجتماعية، كما حرصا على ذهابه إلى المدرسة العادية كمستمع مع عدم
تقييده في سنة معينة، فحضر في المرحلتين الابتدائية والإعدادية، وكان والده
يصطحبه في كافة الأنشطة التي يقوم بها حتى أصبح شبه سوي ومؤهلا لممارسة
الحياة معتمدًا على نفسه، فأعطاه الفرصة للخروج بمفرده والتعامل مع الغير..
كما علمه والده الزراعة في أرضه التي يمتلكها.. حتى وصل إلى سن الزواج
فتزوج ولديه الآن ولد وبنت طبيعيان.


تفوق رغم تعدد الاعاقات

ريبيكا أندروز ـ من مؤسسة الداون ستدروم العالمية بلندن ـ تبلغ من العمر 16
عامًا تسلمت جائزة إرشاد الفتيات في 30 نوفمبر 1999 وهو أعلى تقدير يمكن
أن تتلقاه مرشدة. يقول والداها نحن فخورون بها حيث إنها عملت بجد كي تنال
هذا التقدير وهذه الجائزة؛ فكان عليها أن تتعلم وتقوم بكل شيء مثلما تفعل
الفتيات العاديات ولم تتلق أي إعفاءات، الشارات الخاصة بها تملأ ظهر وشاحها
أيضًا، لكن كان عليها مغادرة المؤسسة بمجرد حصولها على جائزة "بادين باول"
للمرشدات.

وبالرغم من أن ريبيكا تفتقد الإرشاد والمرشدين فإنها اتجهت الآن إلى ركوب
الخيل بدلا من الإرشاد، ولديها العديد من أصدقاء المراسلة، وتهوى السباحة
ولعبة البولينج، وتحب الموسيقى، وهي تحب الملابس الشبابية، ولديها روح
دعابة ومرح.

للعلم.. ريبكا ليست فقط بنت (داون) ولكنها أيضًا مسجلة كضريرة، ومريضة
بالسكر، ولديها مشاكل صحية أخرى.


طموح علمى

أما أميمة عبد العزيز ـ كفيفة ـ مدرسة بمدرسة النور للمكفوفات، فبذل
والداها كل جهد للوصول بها إلى أعلى الدرجات العلمية، خاصة والدها الذي
شجعها على طلب العلم حتى حصلت على ليسانس الآداب قسم الفلسفة، وساعدها في
قراءة الكثير من الكتب ومواصلة دراساتها العليا حتى حصلت على الماجستير،
وهي الآن باحثة بالدكتوراه، وموضوعها دليل العناية عند فلاسفة الإسلام. وقد
كان تشجيع والديها العامل الأساسي لنجاحها الدراسي، فقد ساعداها على
القراءة والشرح ويشجعانها دوما للحصول على أعلى الدرجات العلمية.


القصة الاخيرة والاهم
هي قصة لفتاة تفوقنا ذكاءا استطاعت ان تلم شمل عائلتها بطيبة قلبها رغم
كثرتهم وشقاوتهم ..
كانت بمثابة الدواء لكل سقم ينخر بيتها .. هي صبورة حنونة اخلاقها مثلى
استطاعت ان تكون جدة للكل واخت للبعض وام لي انا ..
حققت ما عجز عنه الكل او بالاصح من يظنون انهم يتمتعون بصحة جيدة ونسوا
اعاقة افكارهم وشلل عقولهم ..
اختي لا يمكن ابدا ان اناديك او اعتبرك من ذوي الاحتياجات الخاصة
فقلبك الكبير وثقتك بالله جعلك اقوى من اي كائن بشري
احبك احبك احبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://coeursalg.ahlamontada.net
 
قصص نجاح -- اليك انت فقط --
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» {صداقة الانترنت فشل ام نجاح}

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ˆ~¤®§][©][ قلوب جزائرية ][©][§®¤~ˆ :: •°•الاقسام العامة•°• :: {~؛ المنتدى العآم ؛~}-
انتقل الى: